فى الحقيقة ترددت كثيرا فى نشر هذا الموضوع مع انه قد نشر من قبل ولكن منذ فترة طويلة و نظرا
لاهمية الموضوع وخصوصا مع ظروف ليبيا الحالية رأيت ان من واجبى طرحه مرة اخرى واسئل
الله ان ينفع به كل من قرأه.
اليكم الرسالة:
ومرت الايام وأنا
انتظر فارس احلامي.. انتظرت لكنه تأخر وانتظرت وقارب سيقولون هذه لا تستحي اذا ماذا افعل ليس لي الا
الانتظار.
واصبحت امام الامر
الواقع أنا عانس نعم حقيقة أنا عانس.. وبدأت اراجع حساباتي ماذا افعل.. الوقت يمضي
والايام تمر اريد ان اصرخ اريد زوجا ...
↧