بدأت هده القصة ومع بطلنا رميو والمعروف بأسم ( بوعجيلة كلاب ) عندما كان يشتغل بوليطاي في تـاكسي افيكو ..
في يوما كان الجو نو للاخر وفي عز القايلة كانت جوليت المعروفة باسم ( انتصار الجروة ) واقفة قدام ميدان الغزالة تنتظر التاكسي .
وقف لها التاكسي الذي يشتغل فيه بوعجيلة كلاب فركبت معهم ....
وهنا بدأ قلبه وقلبها يخفقان من أول نظره
وأحس بوعجيلة إن جسمه يرتجف لدرجة أنه لم يسمع قول أحد الركاب حين قاله له
( يمين يا ربع )
وظل طوال الطريق ينظر اليها وهي تنظر اليه وهو يقول في ...
↧