من منا لم يقرأ .. أو يسمع بقصيدة المساء لخليل مطران
أنقل إليكم هذه الأبيات التي لازلت أثأثر بها والتي ما إنفكت تؤثر بي ..
فكأنما هي لسان حالي .. وكأنما هي قلمي ... (( هذا بالطبع رأي )) وربما يشاطرني الكثيرين هذا
وخصوصا هذه الأبيات .. التي لا تفارق قلمي
مُتَفَرِّدٌ بصَبَابَتي ، مُتَفَرِّدٌ
بكَآبَتي ، مُتَفَرِّدٌ بعَنَائِي
شَاكٍ إِلَى البَحْرِ اضْطِرَابَ خَوَاطِرِي
فَيُجيبُني برِيَاحِهِ الهَوْجَاءِ
ثَاوٍ ...
↧